ملخص الجهاز:
ما فاتک الحب ػرحان الخط يب ما فاتـک الحـب ، بـل لـم يعت ـق الألـق مادامت الروح عشـقا فيـک تصـطفق حمامــة أنــت قــد حطــت علــي حبــق فزغـــرد الکـــون لمـــا زغـــرد الحبـــق أمشي علي فـنن الأحـلام قيـد هـوي کــــأن قلــــبي فــــراش لــــزه الســــبق ســـبحان بـــوح إذا يهمـــي، يـــذوبني وارتضـــي صـــاغرا..
بـــالبوح أحـــترق ويسـرح الشــعر في فوضـي يجــادلني وکنــت لــولاه، لــولا الشــعر أنعت ــق ومـاس مامـاس مـن قـد يشاکسـني کـــــأنني شـــــهقة يجت احهـــــا غـــــرق وغاص في لجة الأشـواق جمـر هـوي ولــــــف لهفت نــــــا في رشــــــفة عبـــــــق وإن خصـــــر الـــــتي أحيـــــا بطلت هـــــا أضـحي هـلالا بوسـط الضـوء ينزلـق کحــــورة والربيــــع الطلــــق ورقهــــا ما کدت ألمسـها..
فاسـاقط الـورق *** مالت علي شغفي عطشي بلا عطش ففـــاض قطـــر اللمـــي ظمـــآن يـــأتلق تــــزرد الــــورد غفلانــــا..
وأن نــــدي قـــد هـــز غفلت ـــه ، فـــارفض يعت بـــق يا عبقـر الشـعر إنـي في جنـان غـوي من وحي نارک زدني، کـدت أنغلـق فســــبح الشــــعر في لــــيلاي مبــــت هلا کمـــا فـــؤاد لســـاح الحـــب ينطلـــق فزنبــــــق الليــــــل آهــــــات يطيرهــــــا خمـــر تشـــاهق مـــن کـــرمين ينبثـــق وفاض عن شـرفة الأسـحار موعـدنا کالليــل ، والــنجم عنــه لــيس يفــترق وقطع الصبح أشواطا وصار ضـحي وظننــــــا أننــــــا لم يرحــــــل الغســــــق تـــــروح والشــــــعر زهــــــار بقامت هــــــا طــوبي لشــعر بهــا قــد شــاله الــورق ذبلانـــة مـــن شمـــيم الوجـــد وردهـــا بعـض مـن الخجـل الفضـاح، والقلـق حت ــــي إذا لبســــت غنجــــا مفاتنهــــا راحــت وظلــت بــراح الــروح تصــطفق