خلاصة:
نگارندگان، در مقالۀ حاضر، پس از مقدمهاى کوتاه در شرح زندگى و آثار قاضی نظامالدین اصفهانی، شاعر ذولسانین اصفهانی در قرن هفتم هجرى، قصیدۀ نونیۀ او در ستایش امام علی<sup>(ع)</sup> را با استناد به دستنویسهای آثارِ او، گزارده و بر اساس سنت تصحیح نسخ خطی، به بررسی اختلاف نسخ و سپس، تحلیل ساختار قصیده و شرح و ترجمه یکایک ابیات آن پرداختهاند. از مهمترین نتایج این پژوهش، که با روش توصیفی ـ تحلیلی انجام گرفته، این است که قاضی نظامالدین در این سروده بهعنوان عالِمی شیعی ظاهر میشود و مناقبی از امیرمؤمنان<sup>(ع)</sup> را نقل میکند که تنها در متون شیعه مذکور است.
ملخص الجهاز:
فَلْيَدْعُ بِالْـخَيْرِ زُوّارُ الْـمُقامِ لَـهُ یا أنْجُمَ الْـحَقِّ أعْلامَ الْـهُدیٰ فینا 1 أعْمالَ عَبْدٍ وَ لا یَرْضیٰ لَهُ دینا 2 جَنَتْ يَدايَ مِنَ الذَّنْبِ الْأَفانينا 3 بَلى أُثَقِّلُ فِي الْـحَشْـرِ الْـمَوازينا 4 فَيْحِ اللَّظى وَعَذابِ الْقَبْرِ تَسْكينا 5 لَوْلاهُ مَا اقْتَضَتِ الْأَفْلاكُ تَكْوينا 6 إذْ جَرَّ حَرْبَ أَبيكُمْ يَوْمَ صِفّينا 7 نَعَمْ وَ بِالسّمِّ يَهْویٰ قَتْلَكُمْ حينا 8 ما مُبْغِضيهِ أَریٰ إلاّ مَجانينا 9 مَنْ يَسْتَطيعُ لَهُ مَحْواً وَ تَرْقينا؟ 10 وَصيُّ خَيْرِ الْوَریٰ وَلّاهُ تَعْيينا 11 أَقامَ قَطْعاً عَلَى الْـحَقِّ الْبَراهينا 12 وَ موثِرٌ كَرَماً بِالزّادِ مِسْكينا 13 لا يَكْتَسيهِ وَراءَ الظَّهْرِ تَحْصينا 14 لَهُ تدوَّن سِرُّ الْغَيْبِ تَدْوينا؟ 15 لِلْخَلقِ بَيَّنَ خَيْرُ الرُّسْلِ تَـبْيينا 16 مَنْ ذا يُطيقُ لِعَيْنِ الشَّمْسِ تَطْيينا 17 وَ لَا انْثَنى عُودُهُ رَطْباً لَها لينا 18 إلَّا الظُّبى بِدَمِ الْأَعْداءِ تَلْوينا 19 تَراهَنَ الْقَوْمُ يَأْتونَ الْـمَيادينا؟ 20 بَذَّ الْعِتاقُ مِنَ الْـخَيْلِ الْبَراذينا 21 تَرى لَها مِنْ طَريقِ الْعَقْلِ تَـهْجينا 22 فَقَوْلُهُ: «والِ مَنْ والاهُ» يَكْفينا 23 قَريِّ قَوْمٍ هُمُ كانُوا الْـمُعادينا 24 بَلْ أَلْـهَمَ النَّفْسَ روحُ الْقُدْسِ تَلْقينا 25 في طيبِ أَرْضٍ نَمَتْ تِلْكَ الرَّياحينا: 26 مَنْ ذا يَقيسُ بِأَذْنابٍ عَرانينا 27 لَوْ كانَ يُضْبَطُ عَدّاً رَمْلُ يَبْرينا 28 في نَظْمِه وَدَّ زُهْرُ الْـجَوِّ تَضْمينا 29 لِشيعَةِ الْـحَقِّ يَأْبَى اللّهُ تَهْوينا 30 وَ زادَهُمْ بِبَهاءِ الدّين تَـمْـكينا 31 أَوْهیٰ قُواكُمْ وَ لَـمّا يَأْلُ تَوْهينا 32 أَمْضیٰ عَزيمتَهُ يُخْزِي الْـمَلاعينا 33 آرامُها الْعُفْرُ لا تَخْشَى السَّـراحينا 34 يَریٰ لِأَعْيُنِهِمْ بِالْـمَنْعِ تَسْخينا 35 لِلْحَشْـرِ أَوْلادَهُ الْغُرَّ الْـمَيامينا 36 يُخْلي مِنَ الْبِرِّ زُوّاراً مَساكينا 37 مِنْ بَعْدِ سِتِّمِاءٍ مَرَّتْ وَ سَبْعينا 38 يَوَدُّ لَوْ زُيِّنَتْ بِالزُّهْرِ تَزْيينا 39 نَشْـرَ الثَّناءِ أَفادَ الدَّهْرَ تَحْسينا 40 عَلیٰ وَلائِهِمُ لِلنَّفْسِ تَوْطينا 41 ما دامَ يَأْلَفُ ذاكَ الْـماءَ وَ الطّينا 42 فَعافَ في جَنْبِها وَرْداً وَ نِسْـرينا 43 فيما تَيَقَّنْتُ لا ظَنّاً وَ تَخْمينا 44 ما أَسَّسوا مِثْلَهُ تِلْكَ الْقَوانينا 45 حَثُّوا الْـمُلوكَ عَلَيْهِ وَ السَّلاطينا 46 وَ لْيَبْذُلَنْ حاضِروهُمْ قَوْلَ آمينا 47 گزارش نسخهبدلها، شرح و ترجمه 1.