ملخص الجهاز:
"(12)راجع مقالنا فی مجلة(قافلة الزیت)عدد ذو القعدة 1392 ص 3 و کتاب(المعرفة فی ظل الاسلام)ص 29 (13)محاضرات فی الفلسفة للدکتور سلیمان دنیا«مذکرات» (14)المحاضرات العامة للموسم الثقافی الثانی بالازهر ص 90 سنة 1960 م (15)فصول فی الفلسفة ترجمة ماهر کامل ص 258 و البراجماتیة: اصطلاح فلسفی یطنق علی المذهب القائل بأن الحقیقة فی صمیم التجربة الانسانیة،و أن المعرفة آلة أو وظیفة فی خدمة مطالب الحیاة و أن صدق قضیة ما هو فی کونها مفیدة،و أن الفکر فی طبیعته غائی (أی له غایة)و یعنی هذا أن التاریخ البرجماتی معناه:الکشف بالاستناد الی معرفة الماضی و کلمة براجماتیة کلمة قدیمة و مستعملة بمعان مختلفة الا أنها تعرف الآن مقترنة باسم الفیلسوف الأمریکی «تشارلس ساندرزبیرس»رافع أسس المذهب البراجماتی16.
(27)سورة الغاشیة الآیات رقم 17-20 (28)سورة ق الآیات 6-8 و فی هذا یقول الله تعالی: «ان فی خلق السموات و الأرض و اختلاف اللیل و النهار و الفلک التی تجری فی البحر بما ینفع الناس و ما أنزل الله من السماء من ماء فأحیاء به الأرض بعد موتها و بث فیها من کل دابة و تصریف الریاح و السحاب المسخر بین السماء و الأرض لآیات لقوم یعلقون» 29.
الطری الثالث: (طریق المعقولات المحضة) و یمکن العثور علی ذلک فی قوله تعالی: «و فی أنفسکم أفلا تبصرون» و المعقولات المحضة لا یدرکها الا علیة الصفوة من المفکرین و التی یغلق الباحث عندها أعین المادة و الذهن المعتمد علی الحواس،و یفتح عین القلب النقی لینفذ بواسطة نوره الی ما وراء (33)سورة ق الآیات 9-11 (34)سورة النحل الایات 10-14 (35)سورة الحجر الایات 19-24 (36)سورة فصلت الایة رقم 39 حجب المرئیات فیتفکر فی ملکوت المعقولات و الذی لا یقاس به ملک المحسوسات لأن النسبة بینهما منعدمة بالطبع37."