خلاصة:
الخبراء.و قد أقرت قواتهم فی مقیاس حصیلة العمل للمنظمة فی التقتیش العام للبلد من وجهة نظرهم. و من ناحیة أخری شاهد إتصال ذی المعنی بن الأبعاد و المعاییر و المؤشرات المذکورة أیضا و عرضت نتائج مودیل تقدیر المقیاس و موازنات البنائی أن یقایس أی واحد من المتطورات الواضحة بشکل ذی المعنی المتبدلات الموصولة الخفیة.إن منظمات المهرجان الألفی للثالث حال کونها تجربة التطوریة الثوریة و منافسة العصر الصناعی متطورة إلی تناقس عصر المعلومات،بما أن سرعة التطورات فی التوقعات،و الإجتیاجات و متللبات الأهالی من الدول،و إقتضاء الإستثمار المستفاد الؤثر من المصادر المعینة فی المجتمع قد التزمت مبوجبها الی إدارة المصادر الحسنة و الإستجابة إلی إحتیاجات المجتمعات أنها تتلقی من ناحیة الدول مسألة مضطرة.کان الیوم قد اطلع المدراء و المسئولون فی الدول إلی القیمة و الأثر فی آلات مقیاس حصیلة العمل للمنظمة و لکنه یستقیدون فی الدول إلی القیمة و الأثر فی آلات مقیاس حصیلة العمل للمنظمة و لکنه یستقیدون أقل منها بوصف القسم من استیراتیجیة المنظمة.فقد تنفدت هذه الدراسة بإستهداف و التخطیط و إیضاح الواحد من قدوة متوطنة لمعیار حصیلة العمل فی منظمة التقتیش العام للبلد و نظر بإقتراب النظامی إلی الأدب التحقیق و الدراسة فیها قد کان إستعمالیا-تطوریا و أفاد من منهج البحث الوصفی-التقییمی.إن آلة إنکماش المعلومات الدراسیة فهی الإستمارة التی قد خططت ملائمة بالمجتمع تحت الدراسة و المطالعة. فی هذا البحث خطط سؤال واحد و ثلاثة فرائض الذی قد رصف إثنان و ثلاثماة مجیبابه فی خمسة أطباق و أدوار للمجتمع الإحصانی. و إن المعلومات المقصودة قد أحصت من طریق الإحصانی و عرضت نتیجة تحلیل المعلومات أنهء قدوة المعقولی المکتسب من أدب الدراسة التی کانت ذا ثلاثة ابعاد،و عشرین معیارا،و واحد و ثمانین مؤشرا قد اتخذت بشأن القبول من ناحیةقد تسعی فی هذه المقالة الدراسیة أن تقدم مودیلا من الحکم الحسن بإقتراب إسلامی بالمطالعة و التحقیق فی قانون الأصولی و الدستوری فی ایران و قد تتقدم جوانب متمیزة و مشترکة فیها من ناحیة الأبعاد النظریة فی الروافد مع الحکم الحسن و اثبتت و أعلنت بالإفادة من خطب القائد للثورة الإسلامیة و الدراسات التی یجد فیها حول الرصائد التاریخیة بأن«الحکم احسن»خریطة الطریق التی قد رسمت البلاد السیطرة علی العالم و البلاد الغربیة أمام البلاد من العالم الثالت و إن الحرکة علی الخریطة هی المتضمنة و الممولة لمنافع البلاد المسیطرة.فی نهایة هذه المقالة،قد تبین إثبات الأهداف الکمیة و النوعیة الذی یکون براهینا و اضحة مستفادة و وثبة الإنتاجی فی الجمهوریة الإسلامیة من إیران فی الثالث من عشرة ماضیة من کل شی و أدی إلی بلد الإیرانی یصبح فی أکثر المیادین و الساحات ذامکانة فی المنطقة و العالم.لی رغم من ان هذه الابعاد کما تلاحظ تحتوی علی الجوانب الفردیة و المنیة و ابیئیة و لکن الرئیسة التنظیمیة مع اختصاص 25%بنفسها ذات اهمیة ممتازة.ان دعاء مکارم الاخلاق من الادعیة و الخمسین فی الصحیفة السجادیة المنتسبة الی الامام السجاد(ع)و لاجل اشتماله علی المعانی الممتلئة و بیان المکارم الخلاقیة العالیة کان دوما موضع العنایة للعلماء الکبراء و العرفاء الجلیلة.و تمتع عندهم من القیمة و الاهمیة المتعالیة.و من ان جمال العمل فی الواقع هو نفس الاخلاق و موضوعه فی احدی المعانی.نوع النظرة الی هذا الدعاء و دراسته من ناحیة العمل یعتبر عملا جدیدا فی التشریح المعنایی بین هذه المفاهیم المتعالیه.بناء علی هذا تسعی هذه المقالة ان یستخرج منه نموذجا عملیا خاصا و تقدر ان یکون هذا السعی،هو القدم الاول فی ایجاد حرکة تدوین النموذج العملی الادارة من ناحیه القیمة.القوة مجری التأثیر علی الاخرین،یحتاج المدیر للانجاز الناجج لوظائفه خاصة وظیفة القیادة الی تقبل المسئولیة.و لتحقق هذه الوظائف لابد ان یقدر علی کسب اطاعة الاخرین له.بناء علی هذا،القواد الذین یعرفون القوة و یعلمون کیفیة استخدامها سیکونون اکثر اثرا من القواد الذین لایعرفون قوة القیادة و لا یعرفون کیفیة استخدامها. مصدر القدرة فی الفکر الاسلامی یستتر فی عبادة الله و المودة لمخلوقاتة،و المنصب و الخصائص الشخصیة تقع فی طول هذه الصلة و تقوی قدرة الشخص.و لکن فی الفکر التقلیدی للادارة یحتمل ان یکون مصدر القدرة هو المقام او ذات الفرد،قواعد القدرة الشخصیة هی،قدرة الاکراه،قدرة المعلومات و قدرة الاجر،القدرة التشریعیة و قواعد القدرة الشخصیة هی،قدرة الاکراه،قدرة الصلة،قدرة المعلومات و قدرة التخصص.فی الفکر الاسلامی یبتنی اساس تأثیر المدیر و القائد بالنسبة الی التعابعین علی المحبة و الرحمة،و ابتناء العمل علی هذا الاساس یحدث شعور الجذب فی الاشخاص و قدر علی ادارة قلوبهم،فی الفکر الاداری ایضا تعتبر قوة اللیاقة من القوات الشخصیه الهامة التی تنبعث عن الثقة و الاطمئنان و الاسنجام فی التأثیر علی الاخرین.العنایة الی حاجات التابعین من العلل المکثرة لقدرة اللیاقة،و یمکن ان تنقسم الحاجات فی تقسیم عام الی الحاجات الضرروریة و الثانویة.من خلال دراسة العوامل المکثرة لقدرة لیاقة القیادة و الادارة للمام الخمینی(ره) فی هدایة افراد التعبئه التی تمت باسلوب تحلیل مضمون نصوص بیاناته تبین ان عنایته و تأکده علی ارضاء الحاجات الثانویه لافراد التعبئة اکثر من الحاجات البدائیة مع ان هذه الحاجات ایضا لم تغفل.تتناول المقالة فی البدایة دراسة اجمالیة من الابعاد المختلفة حول الاثار المنتشره فی مجال الادرة الاسلامیة خلال ربع القرن الأخیر حتی تتعرف عیی اساس الموضوع.ثم تشیر الی عوائق الدراسة فی الادارة الاسلامیة بصورة عامة للبحث عن عوامل هذه النقائص. تتعین المقالة معرفة المسألة نقطة بدء العمل و تذکر دلایل اهمیة القیام بهذالموضوع و تطرح اسلوبین من الاسالیب الدراسیة التی یستفاد منها فی الاثار الموجودة فی هذا المجال.ثم بعد ذلک تطرح اسلوبا ثالثا من نفسها. بیان خصائص الباحث فی مجال الادارة الاسلامیة و تقییم الاثار حولها بصورة عامة و بیان جهات القوة و الضعف فیها،فصل اخر لهذه المقالة،کما انها تسعی فی الختام ان تقدم اقتراحات عامة لحل هذالامر الصعب.و فی فصل الاستنتاج تبرز الموضوعات المطروحة من جانب المتخصصین فی قسم الادارة الاسلامیة.الغایة الاساسیة من هذه المقالة دراسة خصائص المدراء و اهم سبل التنفیذیة لانشاء الباعث و التأثیر فی الموظفین.قد استفید لهذه الدراسة من کتاب نهج البلاغة الثمین الذی یحتوی علی الخطب و الرسالات و الألفاظ القصیرة لعلی بین ابیطالب(ع).نتایج هذه الدراسة عرضت ان من وجهة نظر الامام علی(ع):1-اهم خصائص المدراء هو المقاومة فی الاعمال و التقوی و التمتع من السابقة الزاهرة و السخاوة و الجود و التواضع عند الناس.2-اهم سبل التنفیذیة فی انشاء الباعث فی الموظفین هو التشویق و التنبیه و العدالة و التواضع و عدم التجنب عن المرؤوسین و الرفق الملازم مع الحدة معهم.
ملخص الجهاز:
"دراسة عنایة الامام الخمینی(ره)الی حاجات التابعین کعلة مزیدة لقوة الادارة و القیادة فی مجری هدایة التعبئة الدکتور مجتبی اسکندری مساعد الاستاذ بجامعة الامام الحسین(ع) القوة مجری التأثیر علی الاخرین،یحتاج المدیر للانجاز الناجج لوظائفه خاصة وظیفة القیادة الی تقبل المسئولیة.
التخطیط و إیضاح قدوة تقییم حصیلة العمل فی منظمة التفتیش العام من بلاد الجمهوریة الإسلامیة فی إیران الدکتور غلامحسین نیکوکار مساعد الأستاذ بجامعة الإمام الحسین(ع) مجید سجادیپناه طالب الدکتوری فی قسم ادارة النظامی إن منظمات المهرجان الألفی للثالث حال کونها تجربة التطوریة الثوریة و منافسة العصر الصناعی متطورة إلی تناقس عصر المعلومات،بما أن سرعة التطورات فی التوقعات،و الإجتیاجات و متللبات الأهالی من الدول،و إقتضاء الإستثمار المستفاد الؤثر من المصادر المعینة فی المجتمع قد التزمت مبوجبها الی إدارة المصادر الحسنة و الإستجابة إلی إحتیاجات المجتمعات أنها تتلقی من ناحیة الدول مسألة مضطرة."