Machine summary:
"الاجتماع الإسلامی جرب علی مدی القرون الأربعة عشر الماضیة هذا النمط من تکوینات و تنظیمات الاجتماع الإسلامی التی منها هذه الطرق المبارکة التی تشد الناس إلی الروحانیة الصوفیة،و إلی الاهتمام بنهج الله و رسوله،و هما نهج واحد»3.
کما نذکر بعض المراجع بالإنکلیزیة:- و بغیة أن نحلل بنی الطرق الصوفیة الاجتماعیة و نفهمها،من المفید أن نستخدم نموذج«الشبکة»5:إن المکونات الأساسیة التی تتألف منها مثل هذه الشبکة هی الروابط بین الشیخ و أتباعه،من جهة،و بین الأتباع أنفسهم من جهة ثانیة.
قبل خمس سنوات من وفاته عین أخاه خالدا خلیفة له:غیر أن هذا توفی العام 1996،قبل أیام قلیلة من وفاة أخیه،تارکا الطریقة الصوفیة من دون رأس.
و بعد عودته،درس فی المقاصد الإسلامیة،و تدرب مدة سبع سنوات عند الشیخ عبد الله أحرار، و حصل علی إجازة من الشیخ محمد سرا الدین النقشبندی.
ثم ذهب إلی حلب حیث عاش بالقرب من ضریح الشیخ خالد الولید،و انتقل بعد ذلک إلی حمص فدرس مع أعضاء من دار الإفتاء،أمثال الشیخ النقشبندی محمد علی عیون السود،و قریبه عبد العزیز عیون السود.
و بعد إقامة وجیزة فی طرابلس العام 1944،ذهب إلی دمشق و قصد إلی الشیخ عبد الله داغستانی النقشبندی،صاحب النفوذ الکبیر.
ثم أخذ الطریقة من الشیخ أحمد کفتارو و قصد إلی شیوخ آخرین لکی یدرس العلوم الإسلامیة.
Nicolas Tohme,ẓRestoring Tripoli's historic TakiyyehẒ,in Daily Star,(Beirut), تبعا لبعض السلطات الصوفیة،کان علی رأس الرفاعیة فی لبنان الشیخ سلمان بن الشیخ مصطفی وهیب بن الشیخ إبراهیم بن الشیخ محمد البارودی،من موالید طرابلس العام 1906 و سکانها.
درس هذا الشیخ فی المقاصد الإسلامیة فی المدینة نفسها و تبع دروسا خاصة علی بعض الشیوخ."