چکیده:
المستخلص: هدفت الدراسة الحالیة إلی معرفة مستوی القلق من الاختبار ومدی تأثیره علی طلاب کل من القریة والمدینة (الحضر) بمدینة مکة المکرمة
وذلک خلال العام الدراسی ١٤١٤-١ ٤٤٤ ه. لتحقیق هذا الحدف استخدم الباحث الأدوات الآتیة -١ مقیاس سارسون لقیاس القلق -٢ مستوی
التحصیل الدراسی لدی عینة الدراسة للفصل الدراسی الثانی لعام ٠٤4۳۳-١ ٤۳۲ ه.
منهج الدراسة استخدم الباحث المنهج الوصفی وهو منهج علمی یتناسب مع مشکلة البحث. أما عینة الدراسة فقد تکونت من ٠٠١ طالباً من
طلاب المرحلة الثانویة موزعین بین القریة ٦٠ ( طالباً) والمدینة (. ٦ طالباً)
نتائج الدراسة توصلت الدراسة الحالیة إلی النتائج الآتیة:
-١ توجد فروق ذات دلالة إحصائیة بین طلاب الریف وطلاب الحضر فی درجحات القلق من الاختبار لصالح طلاب القریة.
-٢ توجد فروق ذات دلالة إحصائیة بین طلاب التخصص الطبیعی وطلاب التخصص الشرعی فی درحات القلق من الاختبار.
۳ توجد فروق فی درحات القلق من الاختبار بین المستویات المختلفة من التحصیل الدراسی لصاح المستوی الأدق.
٤ توجد علاقة ارتباطیة سلبیة بین مستوی قلق الاختبار ومستوی التحصیل الدراسی لدی عینة الدراسة.
هم التوصیات:
-١ الاهتمام بطلاب القری و تفعیل دور المرشد الطلابی فی المدرسة من أجل معرفة وتحدید الطلاب ذوی القلق المرتفع من الاختبار وذلک من أجل
معرفة أسباب القلق ومعالحتها بالتعاون مع أولیاء الأمور.
۲- تفعیل دور الأسرة الحور الأساسی فی التربیة وذلک بتوعیتهم عن طریق بجحالس الآباء ومرشد المدرسة بأخطار القلق ومدی تأثیره علی النواحی
النفسیة.