خلاصه ماشینی:
"و الأمل للأستاذ أحمد عمر هاشم الفجر مؤتلق النسائم نادی و ثناء رب العرش هز فؤادی یا فجر،ما هذا الحدیث و سره؟ نور ترقرق فی البریة بادی هذا الضیاء محمدی ساطع من جنة المأوی علی العباد..
و البدر أشرق فی السماء ضیاؤه متوشحا بسنی الهدی الوقاد و الأرض نادت للسماء فهنأت تلک السماء الأرض بالمیلاد..
»و عفوت عما قد بدا من معشر الأعداء،و الحساد یا صاحب الذکری و ها هی أمتی قد هوجمت من معشر أوغاد أعداء دینک-یا«رسول»تجمعوا و توسعوا بالشر بین بلادی هم أهرقوا تلک الدماء و أحرقوا«الأق صی»،و غرهم کثیر عتاد فاسأل لنا الرحمن نصرا عاجلا حتی نرد کرامة الأجداد و نعید مجدا طالما غنی به تاریخ أمتنا مدی الآباد یا أمتی هذا امتحان فاثبتی و تحصنی بالدین و الإعداد عودوا إلی«الرحمن»لیس یضرکم من ضل إن سرتم بخیر جهاد «إن تنصروا الرحمن ینصرکم»فلا تهنوا،و کونوا خیرة الأمجاد فالنصر وعد الله جل جلاله و الله لیس بمخلف المیعاد أحمد عمر هاشم"