Abstract:
إن بداية خلق الإنسان كما هي في الأديان تثبت أن الخالق القدير بدأ الخلق الإنساني بأم واحدة وأب وأحد لا غير, هما حواء وآدم وكانت حواء تلد بقدرة الخالق توأم انثى وذكر في كل حمل فكان آدم يزوج البطن الأول انثى البطن الثاني , ويزوج ذكر البطن الثاني انثى البطن الأول إلى ان تمرد قابيل على تلك الطريقة فكان ما حدث من فوضى واباحية جنسية صار فيها كل الرجال لكل النساء وكل النساء لكل الرجال فكان المولود لا يعرف أباه بسبب ذلك وكانت الأم تربي مولودها تدفعها غريزة الأمومة وكان دور الأم في هذه المرحلة هو الدور البارز فسمي بدور الأمومة ويعضد مرحلة الفوضى الجنسية مامورس لاحقا من عادات على سبيل المثال لا الحصر. تعدد الرجال الذين تتصل بهم المرأة الواحدة والمولود إذ تقوم المرأة بتربيته وينسب إليها لعدم امكانية معرفة أبيه من بينهم لتعددهم.
Take up this research the holy area, which is the nucleus of the
city and its components (the temple and the place). The location of the
holy area differed with respect to the city, according to the method of
planning the city and according to the historical periods. In the south,
the city occupied center of the city. Set aside that it became part of the
wall, either in the modern Babylonian, where the ancient Sumerian
concepts were combined with the Assyrian style, and they were
concentrated in isolation from the royal places. Most of the holy areas
were surrounded by a wall called in the Sumerian language (TEMEN)
and the Akkadian language (temmennu) and means the basis.