"فرجوته أنا و صدیقی الأستاذ محمد توفیق خشبه أن یعرفنا بهذه السیدة و أنفقنا علی أن یدعوما إلی منزلی فی الیوم التالی.
(به تصویر صفحه مراجعه شود) حضرت هذه السیدة إلی منزلی و حضر معنا الأستاذ خشبه و اثنان من أقاربه.
(به تصویر صفحه مراجعه شود) و سألتها بدو ری عن والدی و عن أخی و هل من الممکن الأتصال بها الآن فأجابتنی بأنهما معنا الآن و وصفت لی والدی وصفا دقیقا نظارته و سماعته التی کان یضعها علی اذنه لأنه کان ضعیف السمع و أتنی بأجابات لأسئلة سألتها له فی نفسی کما لو کانت تقرأ هذه السیدة ما بصدری و ما یدور بحلدی مع أنی لم أرها قبل ذلک و لم أسمع عنها أنا و لأستاذ محمد خشبة إلا مصادفة من الدکتور «ن ک» فی اللیلة السابقة فقط."